سمير وحيواناته المخيفة

3.000 ر.ع.

كلّنا معرّضون للغضب، لكن علينا التحكّم بإنفعالاتنا، وإلّا فقدنا الناس والأصحاب من حولنا، لأنّه لا أحد يقبل بمعاشرة إنسان غاضب. سمير يطلق العنان لغضبه، فإذا بهذا الغضب يتزايد حدّةً مع الأيام، يرمز إليه بكبشٍ، ثمّ تمساح، وأسد… وتنّين. في الأخير يدرك سمير أنّ خلاصه وراحته لا تكون إلّا بالتخلّي عن الغضب.

متوفر في المخزون